من نحن

من نحن

نحن فريق نظام البصمة — فريق وطني متخصص في قيادة التحول الرقمي داخل وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، نعمل بروحٍ هندسية متكاملة تحت مظلة إدارة مركز نظم المعلومات، ونسهم في بناء منظومة تقنية حديثة ترتكز على الدقة، الإبداع، والانضباط. نقود عملية التطوير والتشغيل الكامل لـ نظام البصمة المركزي الذكي، ونُشرف على تطبيق إنفراتكس الذكي، المنظومة الرقمية المتكاملة التي تمثل نموذجًا وطنيًا للخدمات التقنية الذكية في مجالات الحضور والانصراف، وإدارة البيانات، والتكامل بين الأنظمة. نؤمن أن التقنية ليست أدوات… بل فكر وإدارة، ولذلك نعمل على تحويل الاستراتيجيات الرقمية إلى واقعٍ حيٍّ يُدار بكفاءةٍ عالية، من خلال منظومة مترابطة تضم المهندسين والفنيين والمختصين بالأمن السيبراني، الذين يجمعون بين الرؤية التحليلية، والخبرة الفنية، وروح الفريق الواحد. يعتمد عملنا على منهجية متقدمة في التحليل، التطوير، والابتكار، مدعومة ببنية تحتية رقمية متينة ومعايير أمنية صارمة تحافظ على موثوقية الأنظمة واستقرار الخدمات في جميع قطاعات الوزارة. ويستمد الفريق قوته من إيمانه العميق بأن التحول الرقمي يبدأ من الفكر، ويُترجم بالاحتراف، ويستمر بالولاء والإتقان. نحن لا نطوّر الأنظمة فقط… بل نصنع هوية رقمية تُمثل كفاءة العمل ودقّة التنفيذ وجمال الفكرة. فريق نظام البصمة – قيادة تقنية برؤية هندسية فاخرة، تجعل من كل تفصيلٍ بصمةً من التميّز.

رسالتنا

رسالتنا

أن نكون العقل التقني الذي يصنع الفرق، والفريق الذي يحوّل الخطط إلى واقعٍ رقميٍّ يُدار بالعلم، ويُبنى بالإتقان، ويستمر بالشغف. رسالتنا أن نرتقي بمفهوم العمل التقني داخل الوزارة من مهامٍ تنفيذية إلى منظومة تفكيرٍ هندسيٍّ متكاملة، تجمع بين التحليل، التطوير، الأمن، والإبداع، لتُسهم في بناء بنية رقمية وطنية متينة ترتكز على الجودة والدقة والموثوقية. نؤمن أن التقنية ليست مجرد أدوات، بل ثقافة عملٍ تقوم على الانضباط والوعي والمسؤولية، ونعمل على ترسيخ هذا الفكر في كل مشروعٍ نقوده وكل نظامٍ نطوره، ليكون كل إنجازٍ شاهدًا على قدرة الإنسان الكويتي في قيادة التحول الذكي. نحن لا نُدار بالأنظمة… بل نُديرها، ولا ننتظر التطور… بل نصنعه. نعمل على تطوير الأنظمة المركزية، وبناء التطبيقات الذكية، وتحقيق أعلى معايير الأمن السيبراني، والارتقاء بخدمات الوزارة إلى آفاقٍ جديدة من الكفاءة والسرعة. رسالتنا أن نجعل كل فكرة مشروعًا ناجحًا، وكل مشروع بصمةً من التميّز، وكل بصمة خطوةً نحو مستقبلٍ ذكيٍّ أكثر استقرارًا وإبداعًا. نحن فريق نظام البصمة… نكتبُ التقنية بلغة الإتقان، ونُجسّد التحول الرقمي في أبهى صوره.

المهام التقنية لبيئة العمل

المهام التقنية لبيئة العمل

منذ عام 2016، وضع فريق نظام البصمة أولى اللبنات الحقيقية لمسيرة التحول الرقمي داخل الوزارة، مستشعرًا باكراً أهمية الانتقال نحو بيئة عمل ذكية لا ورقية تعتمد على الأنظمة الرقمية المتكاملة بدل الإجراءات التقليدية. بجهود كوادر وطنية متخصصة، بدأ الفريق بتأسيس منظومة تشغيلية متقدمة تُدار بأنظمة محكمة التصميم والتنفيذ، تركّز على تسريع الإنجاز ورفع جودة الأداء من خلال الاعتماد على الحلول التقنية بدل التعامل الورقي. أطلق الفريق نظام الأرشيف الإلكتروني الداخلي الذي أنهى التعامل الورقي بالكامل، وحوّل جميع أعمال الفريق إلى منظومة رقمية مؤمنة تحفظ الوقت وتُسهّل الوصول للمعلومات عند الحاجة. كما تم تطوير أنظمة خاصة لتحويل طلبات التحديث الفني للبصمة إلى بيئة إلكترونية مؤتمتة، وربط المواقع الخارجية بالمكتب الرئيسي عبر قنوات رقمية آمنة تضمن السرعة والكفاءة وتقليل الأخطاء البشرية. وبعد جائحة كوفيد-19، تسارع النهج التقني للفريق بتطبيق نظام التقارير الإلكترونية الذكي للزيارات الميدانية باستخدام الأجهزة اللوحية (Tablets) المرتبطة مباشرة بقاعدة بيانات المواقع والموظفين، ليتحول إعداد التقارير من عملية يدوية مرهقة إلى تجربة رقمية دقيقة تُنجز في دقائق، مدعومة بنظام تحليلي متكامل يرفع من جودة التنفيذ وسرعة القرار. كما ابتكر الفريق عددًا من الأنظمة الداعمة التي تعكس الفكر الهندسي والتحليل التقني المتقدم، منها نظام المتابعة الذكي للإحصاءات التشغيلية، ونظام التصاريح الإلكترونية (QR-Code)، ونظام الطلبات الإدارية التقنية الإلكتروني، بالإضافة إلى منظومة الدعم الفني الذكي والمراسلات التقنية المتكاملة، والتي أسهمت في رفع مستوى التنسيق والأمان التشغيلي داخل منظومة العمل. وجاءت هذه المبادرات لتؤكد أن فريق نظام البصمة لم يكن مجرد متلقٍ للتحول الرقمي، بل كان هو من يصنعه ويقوده بفكر وطني متكامل، مترجماً الرؤية إلى واقع فعلي يعكس أعلى معايير الأمن السيبراني وكفاءة الأنظمة. فاليوم، يعمل الفريق على تطوير موقعه الإلكتروني الرسمي ليكون منصة رقمية موحدة تربط المستخدمين بنظام الدعم الفني المركزي (BioSupport)، وتتيح بوابات خاصة للمهندسين والفنيين لتنظيم مهامهم ومتابعة أعمالهم اليومية إلكترونيًا. إن نجاح منظومة فريق نظام البصمة لم يكن وليد الصدفة، بل هو نتاج تخطيط دقيق، وفكر هندسي وطني آمن بالرؤية، وتعاون جماعي صادق صنع من الفريق علامة فارقة في ميدان التحول الرقمي. نحن لا نواكب التقنية… بل نصنعها ونقودها بثقة واقتدار. فريق نظام البصمة – بيئة عمل ثورية تكتب التاريخ بلغة التقنية.

شعارنا و إستراتيجيتنا

شعارنا و إستراتيجيتنا

يُجسّد شعار فريق نظام البصمة رؤية هندسية متكاملة تجمع بين القوة التقنية، والعمق المهني، والانضباط في الأداء، حيث يرمز بتكوينه الهندسي الحاد إلى الدقّة والتركيز والاتزان، فيما تعكس الزوايا المتقابلة والانسيابية في التكوين الترابط بين الأنظمة، والأفكار، والعقول التي تُشكّل بنية العمل الذكي داخل الفريق. تعتمد الألوان الرمادية والدرجات المعدنية على مبدأ الاتزان بين الفخامة والبساطة التقنية، في حين يرمز اللون الأزرق المتدرج إلى الهدوء، الاحترافية، والثقة في اتخاذ القرار. وهكذا يصبح الشعار أكثر من مجرد هوية بصرية — إنه رمز لفكرٍ رقميٍّ هندسيٍّ متوازن يجمع بين الحرفية والانضباط والإبداع في بناء الأنظمة داخل الوزارة. ترتكز استراتيجية فريق نظام البصمة على ثلاثة محاور رئيسية مترابطة: الابتكار التقني — تطوير أنظمة ذكية متكاملة تواكب التحول الرقمي وتخدم جميع قطاعات الوزارة. الأمن السيبراني — ضمان استقرار وأمان المنظومة وفق أعلى المعايير والممارسات العالمية. الهوية الرقمية — ترسيخ صورة موحدة تعكس الانسجام بين الإنسان والنظام في بيئة عمل رقمية آمنة واحترافية. ويُعد تطبيق إنفراتكس الذكي — المنبثق من نظام البصمة المركزي — حجر الزاوية في منظومة الفريق، فهو ليس مجرد تطبيق، بل منصة وطنية متكاملة لإدارة العمليات التشغيلية للوزارة، تجمع بين الحضور والانصراف، الخدمات الإلكترونية، التنبيهات، التحليلات الذكية، والمحفظة الرقمية في بيئة واحدة مترابطة ومرنة. تم تطوير إنفراتكس على مراحل دقيقة من التحليل، التصميم، البرمجة، والاختبار الميداني بأيدي مهندسين وطنيين من داخل الفريق، حتى أصبح أول نظام وطني ذكي متكامل يعتمد على تقنيات التحقق الحيوي (Biometric) لضمان دقة الأداء والموثوقية العالية. كما أسس الفريق منظومة الخوادم الذكية (Smart Servers Environment) التي تُراقب أداء التطبيقات لحظيًا، وتُصدر التنبيهات الفورية عند أي تغيّر تشغيلي، إلى جانب تطوير أنظمة الدعم الفني، الأرشفة الإلكترونية، والإحصاءات الرقمية التي حولت مكتب الفريق إلى غرفة عمليات تقنية متكاملة تُدار بالتحليل والبيانات لا بالأوراق. بهذه الرؤية، صنع الفريق هوية رقمية متفرّدة داخل الوزارة تجمع بين الفكر التقني والتصميم الإبداعي بروح وطنية تترجم الانضباط إلى أداء، والتحديات إلى إنجازات. شعارنا يعكس فكرنا… واستراتيجيتنا تجسّد واقعنا. فريق نظام البصمة — نُعيد تعريف التقنية، ونصنع المستقبل من قلب النظام.

إنفراتكس الذكي — بصمة التحول الرقمي

إنفراتكس الذكي — بصمة التحول الرقمي

يُعد تطبيق إنفراتكس الذكي الامتداد التطبيقي لاستراتيجية الفريق في بناء الأنظمة الوطنية الذكية، حيث يجمع بين هندسة التقنية وإدارة منظومة واحدة متكاملة فهو المنصة الرقمية التي تُوحّد إدارة الحضور والانصراف، التحليلات التشغيلية، الخدمات الإلكترونية، التنبيهات الذكية، والمحفظة الرقمية، ضمن بيئة آمنة ترتكز على أحدث معايير الأمن السيبراني والتحقق الحيوي (Biometric & Face ID)، وربط مباشر مع الأنظمة الحكومية عبر خدمات Mobile ID وKNET وواجهات الربط البرمجية تم بناء التطبيق وتنفيذه بالكامل بأيدي متخصصة من المبرمجين الأكفاء وكوادر تقنية وتم تصميم الهوية البصرية من كوادر وطنية من الجهاز الفني، ليُصبح أحد أبرز مشاريع الوزارة في التحول الرقمي، وليُترجم الشعار الجديد لفريق نظام البصمة إلى هوية عملية تُدار فيها الأنظمة، وتُراقب فيها الشبكات، وتُتخذ فيها القرارات بالبيانات لا بالأوراق إنفراتكس ليس مجرد نظام … بل نظام حياة رقمية يُعيد تعريف العلاقة بين الإنسان والنظام، ويُجسّد فلسفة الفريق في تحويل التقنية إلى أسلوب عمل، ليبقى شاهدًا على ريادة وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في التحول الذكي

Top